الاثنين، 7 مارس 2016

تحدي " سلامة الانترنت " كمادة تستحق التدريس




تحدي " سلامة الانترنت " كمادة تستحق التدريس
Challenging ‘Internet safety’ as a subject to be taught
بقلم : Anne
4/9/2013
ترجمة وتعليق الباحث: عباس سبتي
مارس 2016

القسم الأول :
بالعودة إلى عام 2008 على الأقل بعد عقد من ظهور " السلامة عبر الانترنت " حيث بدأ ينظر إليه كمادة دراسية لا بد أن يدرسها الطلاب ، وقد أشرت أنه موضوع أصبح بالياً ، والآن ما أراه هو أنه لم يكن موضوعاً بذاته ليصبح بالياً ، ونحن ننظر إلى الوراء على أنه الوقاية من الخطر كما نفهم ذلك من الدراسات أن ممارسة الشباب لدخول الانترنت قد تستبدل بالخرافات والمعلومات الخاطئة التي تنتشر في الخطاب العام لفترة طويلة من الزمن .

يجب أن تكون السلامة عبر الانترنت من الناحية المنطقية متناثرة ( مبعثرة ) ينظر إليها على أنها جزء رقمي للمناطق راسخة الوقاية من المخاطر ، وقد تم العثور على أدلة واضحة في دراسة مهمة من  مركز البحوث بجامعة "    New Hampshire "  وقد كتب الباحثون " موضوعات السلامة عبر الانترنت هي مزيج واسع ومتغير من المخاوف مما يجعلها من الصعب إيجاد برنامج شامل للتغلب على المشكلة ، لأن معظم البرامج المستخدمة لتعليم السلامة عبر الانترنت بالولايات المتحدة تجمع بين القضايا حول أي من الموضوعات التالية : العنف الالكتروني ، المحتوى  ( أشرطة الفيديو عن النزاعات والصور غير اللائقة ) القرصنة ، الجنس ، تلقي الرسائل الكثيرة والتحميل غير المشروع .

كتب الباحثون أن بناء التعلم الوقائي للمخاطر لا يجمع بين مجموعة من الموضوعات في برنامج واحد ، على سبيل المثال أنهم كتبوا " وجد كثير من الناس أنه من المستغرب أن : تكفي ساعة واحدة من النقاش بشان هذه السلامة ، الجنس ، مخاطر استخدام المخدرات والانتحال ، وكثير منا يفكر أن هذه الموضوعات المختلفة تحتاج إلى التعامل معها بشكل منفصل مع استخدام أساليب تعليمية مختلفة ، لذا دعنا نأخذ هذا كإشارة  وتلميح إلى السلامة عبر الانترنت .

خطر الانترنت ، الوقاية والتدخل : الباحثون لم يسألوا بصراحة ، ولكن في رأيي أن التقرير قد طرح سؤالاً مهماً ، هل كل هذه المخاطر تظهر في الحياة العامة ، متى تعالج هذه المخاطر  بالقانون ، نظم المدرسة ، قيم وأعراف السلوك ، هذا سؤال نزيه ، أرحب بملاحظاتكم عبر البريد الالكتروني "    anne[at]netfamilynews.org "  أو تعليقاتكم هنا .

أصبح مفهوم " الافتراس ، القرصنة " أكثر شهرة ، وقد يرجع إلى عرض برنامج " القبض على المفترس ،  To Catch a Predator " في قناة " NBC" لمدة طويلة ، في منتصف العقد الماضي ، وقد أرجع العلماء الهلع الأخلاقي إلى وسائل الأعلام الاجتماعية ، ولكن الانترنت ووسائل الأعلام الاجتماعية ليست مصدر هذا الخوف والخطر ، في الحقيقة حالات القرصنة عبر الانترنت لالتقاء الأطفال والمراهقين بالكبار قد تشكل رابط الرومانسية ولو أنها تحدث نادراً وقد كتب باحثون في " CCRC" : أنها ليست قضية السلامة عبر الانترنت " .

الاعتداء الجنسي على الأطفال هو الجريمة التي يعرف الضحية المعتدي خارج الانترنت ، والتعليم القائم على الوقاية قد ظهر قبل قيام وسائل الأعلام الاجتماعية بذلك ( على سبيل المثال أنظر اللجنة ومقرها " سياتل ، Seattle " تقوم بإجراء البحوث على الأطفال ، وبرنامج تعليم السلامة الشخصية للأطفال لفصول مرحلة ما قبل المدرسة وإلى الصف الثالث الابتدائي ) ، وعلى المجتمع أن يتأكد أن هذا البرنامج يشتمل على أدوات التواصل عبر الانترنت في المدارس لمساعدة الطلاب على التعرف على التواصل غير اللائق .

التسلط هو العنف والتحرش في البيئة التي لها خصائص فريدة مثل تسويق السلع بشكل سريع ، ولكن الظروف الجديدة لا تجعل هذه الخصائص مشكلة اجتماعية ، كذلك الوحشية الاجتماعية لها مصطلحاتها عبر الهاتف , في حمامات المدرسة وعلى الورق ( تذكر كتب الفوز الساحق ) وفي وسائل الأعلام والأماكن الأخرى بما في ذلك مقار العمل .

الجنس عبر الرسائل هو النسخة الرقمية لمجموعة كاملة من النشاط المتعلقة بالجنس نصادفها عند استخدام وسائل الأعلام القديمة بدءاً من شكل من أشكال التفاعل الجنسي بين الشركاء إلى السلوك القاسي بعد الانتهاء من عملية الابتزاز ، وفي بعض الأحيان هي شكل من أشكال التحرش الجنسي ( على الأطفال كيف يتعرفون على هذه العمليات ) ويجب أن يتضمن مادة التثقيف الجنسي الصحي عن التحرش الجنسي والعنف التقليدي والالكتروني .

لماذا ندرس " السلامة عبر الانترنت "؟ الانترنت شبكة راسخة وتشتمل على حياة الإنسان الإيجابية والسلبية ، ولو أننا عالجنا القضايا الاجتماعية قبل إيجاد الانترنت .   
كتب باحثون " CCRC" إزالة دليل سلوك مشكل بدلاً من مساعدة الأطفال يفهموا لماذا هذا السلوك نفسه مشكل ( على سبيل المثال تناول القاصر المسكر  ، السلوك غير القانوني ) فكر بهذا  ولو لثانية : تدريس السلامة عبر الانترنت تعلم الطلاب إخفاء  السلوك السلبي أو المنحرف بدلاً من تصحيحه ، هل تجد في ذلك مشكلة ؟
المشكلات الأخرى مع تدريس السلامة عبر الانترنت ورد ذكره في تقرير "  CCRC " أنه ..
-         فشل في دمج العناصر الحاسمة لتعليم الوقاية الفعالة ، يشتمل على :
1-    الرسائل القائمة على البحوث .
2-    أهداف التعليم القائم على المهارات .
3-    إتاحة فرصة للطلاب لممارسة المهارات الجديدة .
4-    الوقت الكافي للتعليم .

لذا أنه " تفكير عالي ومشروع تجريبي "
-         استخدام أساليب تخويف ومشكلات مبالغ فيها ، مما يجعل سلوك الطلاب والخيارات تكون الأسوأ مما هي عليه ( لذا أود  أن أضيف حط من قدر الطلاب ) تشير الدراسات أن معظم الطلاب غير عدوانيين ، لا يرسلون الصور الجنسية ، عمليات الاختطاف من قبل القراصنة نادرة ، وهذا يعني أن الطلاب إما خصم الأرقام المبالغ فيها وقد يختلط الأمر عندهم أو يكون أسوأ من ذلك ، وقد تصبح الرسائل مسيئة عند تبني الطلاب المعايير الاجتماعية السلبية .

-         محاولة تطبيق " رسائل السلامة " .


-         افتراض الجهل لدى الطلاب ، على سبيل المثال قل للطلاب عدم ارتكاب أعمال العنف أو تبادل صور جنسية مع الصديق مما يعني له تأثير قليل على السلوك ، ووفقاً لتجربة علم الوقاية : معظم الطلاب يعرفون بالفعل هذه السلوكيات أنها خاطئة أو خطرة ، وأولئك الذين يتصرفون هذه الطرق أما أنهم يرون فوائد ترجح المخاطر أو ربما يرون عدم وجود خيارات أخرى للتعامل مع المشاعر القوية .  

ويسمى هذا ب " التعليم " ولكن ليكون واضحاً تماماً ومقبولاً للباحثين ، وعليهم نقد هذا التعليم ( السلامة عبر الانترنت ) بينما أنا أتحدى الفرضية الأساسية ( السلامة عبر الانترنت ) يجب أن تكون كمادة دراسية للطلاب .
 
القسم الثاني : ما ينبغي تدريسه :
أهم نقطة في سؤالي عن السلامة عبر الانترنت هي تقرير باحثين " CCRC" نتيجة لمشروع كبير لتقييم برامج " ISE " وكيف يدرسها المعلمون ويتعامل معها رجال القانون ، وما نتائجها ؟ وقيل ما ينبغي دراسته ولو كانت المادة هي " السلامة عبر الانترنت " ، وما يحتاج إليه هنا في هذا التدريس هو المهارات وليس فقط إعطاء المعلومات وبالتأكيد ليست كل هذه المعلومات دقيقة مثل " تدريس السلامة عبر الانترنت " التي نشرت خلال العقدين من الزمان .

حتى إذا أكدنا على تعريف هذه السلامة للطلاب بدلاً من تعليمهم المهارات وحتى إذا طبق المعلمون نتائج الدراسات بهذا الشأن ، فأن المعلمين ليس لديهم الوقت لتعريف الطلاب كل جزء من الأجزاء الكثيرة وتنامي مجموعة السلوكيات والأنشطة عبر الانترنت ، ناهيك عن تعليمهم مهارات الاستخدام الفعال ، ومجرد إعطاء المعلومات لا يعني تعليم التثقيف الوقائي ، ولا هو يغير السلوك كما قال الباحثون ( بعد إجراء مسح للآراء بشأن برامج الوقاية في عدد من " قضايا الطلاب " ، وهو ما يسموه الاحتفاظ ب " عناصر الوقاية الفعالة " ، أو ما يسمى بالمنهج المنظم الذي يعتمد على تسلسل المعلومات وتعليم المهارات من خلال لعب الأدوار ، فتح باب المناقشة المفتوح والممارسة العملية .

لذا اقترحت أمرين :
1-    إدخال " السلامة عبر الانترنت" في مجالات تعليم التثقيف الوقائي الموجودة في الحياة العامة يوصي بها الخبراء وهي موجودة بالمدارس منذ فترة طويلة ولكن تم إلغاؤها تحت مظلة مادة "  ISE " عندما تم علاج المشكلات الاجتماعية عبر الانترنت ، وأنا أقترح ثلاثة مجالات الوقاية : العنف ، التحرش الجنسي والاستغلال الجنسي ، وقد أقترح باحثون "    CCRC " مجالات أخرى ، منها الاعتراف بالتمييز العنصري ، المضايقة أو السلوك المراوغ ، مهارات الرفض ومهارات اتخاذ القرار .

2-    عندما تكون وسائل الأعلام الرقمية قضية ، فأن تدريس مهارات اليوم هي مهارات وسائل الأعلام الرقمية ، محو الأمية الرقمية ، الأعلام ، والعلاقات الاجتماعية التي تعالج على حد سواء كل الحد من مخاطر وسائل الأعلام والكفاءة في استخدام وسائل الأعلام الاجتماعية ، وهذا التعليم ليس وظيفة إضافية يضاف لليوم الدراسي فيجب دمجها في المواد الدراسية الأساسية  المتعلقة بمقرر وسائل الأعلام القديمة أو الجديدة كما كان مقرر محو أمية وسائل الأعلام جزءاً من مادة اللغة .    

أعتقد أن النتيجة تبدو نابضة بالحياة ومزيج صحي من حركة الصانع ، محو  أمية وسائل الأعلام  والعاطفة الاجتماعية ( أنظر إلى حركة الصانع في وسائل الأعلام في مدونة " Making Thinking Happen " وهذا الأمر بدوره يوضح المزيد من مشاركة الطلاب ، التحصيل الدراسي الأفضل والنجاح الاجتماعي عبر الانترنت وخارج الانترنت .
قد تستغرب عندما أقول أن الانترنت لا يجلب شيئاً جديداً للمجتمع البشري والوقاية من المخاطر  ، كلا ، توجد أشياء جديدة ( وسائل الأعلام ، ظروف البيئة الجديدة التي نوقشت أول مرة من قبل باحثة وسائل الأعلام الاجتماعية " danah boyd " في أطروحة الدكتوراه لها عام 2008 .
يمكن التعامل مع هذه الظروف الجديدة في مقرر محو أمية وسائل الأعلام الاجتماعية الذي يدرس ككل ، كذلك مقرر التعلم الاجتماعي العاطفي هو حقل منفصل لذاته يستند على تدريس المهارات التي اقترحتها الدراسات بشأن زيادة التحصيل الدراسي والكفاءة الاجتماعية عبر الانترنت وخارج الانترنت .
مهارات  العالم الرقمي وليس فقط وسائل الأعلام
بالنسبة لمقرر محو أمية وسائل الأعلام الرقمية الفعالة ، في كتابها عام2011 الموجه للمعلمين الذين يدرسون فصول (7-12) نقل الثقافة والفصول الدراسية فقد تناولت الكاتبة "  Renee Hobbs" الطبيعة الرقمية الاجتماعية  لوسائل الأعلام التي يستخدمها الطلاب وغيرهم ، وطرحت خمس كفاءات :
-         مدخل " ACCESS" : اكتشاف وتبادل المعلومات المناسبة وذات الصلة واستخدام نصوص وسائل الأعلام وأدوات التكنولوجيا بشكل جيد .

-         تحليل " ANALYZE " : استخدام التفكير النقدي لتحليل هدف الرسالة ، الجمهور المستهدف ، الجودة ، الصدق ، الثبات " المصداقية " وجهة النظر ، والآثار والنتائج المحتملة للرسائل  ، وكمدير مدرسة وصاحب مدونة " مدير القرن "21" فقد نشر " J. Robinson " مقتطفات عن كتاب " Hobbs" : " هذه الكفاءة تجعل الطلاب مستهلكين فعالين وناقلين لرسائل الوسائط الرقمية " ، وهذه نسخة من محو الأمية التقليدية التي نحتاجها من وقت مضى في العالم الرقمي ".


-         إنشاء " CREATE" : إنتاج وتوليد المحتوى باستخدام الإبداع والثقة بالتعبير عن النفس مع معرفة الهدف ، الجمهور وأساليب التأليف ، وبالنسبة لهذه الكفاءة كتب "  Robinson " : "هؤلاء المتفوقون هم منتجو المحتوى ، لذا يحتاج الطلاب إلى هذه الكفاءة كذلك " ، ووصف " Hobbs " أود أن أضيف وأشير إلى عامل التفكير الضروري لمنتجي المحتوى ونشره كما قالت " danah boyd " الباحثة بشئون وسائل الأعلام الاجتماعية  : الجماهير الخفية لوسائل الأعلام الاجتماعية .

-         التأمل ،   REFLECT : النظر في تأثير أدوات وسائل الأعلام التكنولوجية على تفكيرنا وسلوكنا في الحياة اليومية وتطبيق المسئولية الاجتماعية والمباديء الأخلاقية لهويتنا الخاصة ، سلوك وتصرف التواصل ، هذه الكفاءة أمر حاسم لوسائل الأعلام الاجتماعية ، ونشر "  Robinson " في مدونته : هذه مهارة التأمل والتفكير تجعل طلابنا مستهلكين ومنتجي محتوى وسائل الأعلام الرقمية .


-         الفعل " ACT " : العمل بشكل فردي أو جماعي لتبادل المعرفة وحل المشكلات في الأسرة ، مقر العمل ، والمجتمع والمشاركة كعضو في الجماعة في المستويات المحلية والإقليمية والوطنية والدولية ، كتب "  Robinson " : هذه الخطوة تمنح الطلاب التواصل مع العالم وتقديم الدعم لتنمية مهارة القيادة فيهم والتعاون وتنمية النزاهة والمساءلة ليصبحوا مواطنين عالميين ، وهذه المواطنة الآن في عصرنا الرقمي " المواطنة الرقمية " مجموعة فرعية .

هذه هي الكفاءات التي يحتاجها الطلاب للتنقل في وسائل الأعلام والثقافة ، من خلال إمكانية الدخول والفرص لتحليل ، إنتاج ، تأمل  وفعل ونعمل كثيراً في تطبيق وسائل الأعلام الرقمية والقديمة في الفصول الدراسية الأساسية ، والمدارس تقدم المهارات للطلاب وهذه حقيقة " السلامة عبر الانترنت ( أو الكفاءة ) " ، التي يجب أن تدرس في المدارس ، وأما بالنسبة لمخاطر الحياة الواقعية على مدى (20) السنة الماضية فقد سميت " مخاطر الانترنت " وعولجت في المدارس تحت مسمى تربية الوقاية .

بعد سنة اقترحت في عام 2008 أن السلامة عبر الانترنت عفى عليها الزمان ، ونشرت في موقع "  ConnectSafely " وقلنا أن السلامة عبر الانترنت ليست هي هدف بل وسيلة للهدف ، والآن من خلال البحوث وعمل فرقتين وطنيتين بشان سلامة الطفل عبر الانترنت ،فأنا نعلم أن ما يحمي الأطفال على الانترنت هو ما يحميهم في الحياة الواقعية ، وهذه هي مهارات الحياة والقراءة والكتابة وضمانات السلامة  منها داخلية  : احترام الذات والآخرين والمرونة والتسامح ونظام التوجيه الداخلي القوي ( تسمى أحياناً بوصلة الأخلاق ) ، ومنها خارجية : النمذجة الجديدة ، وتربية وتعليم الطلاب من قبل المعلمين وتوجيه الأقران وتدريس محو الأمية الرقمية والتعليم الاجتماعي والعاطفي وتكنولوجيا الوقاية تستخدم بشكل مدروس والقوانين ضد التمييز والتحرش الجنسي والعنف والجريمة .

وللمزيد اقرأ :
·         A great book about the maker movement in the classroom is Invent To Learn: Making, Tinkering, and Engineering in the Classroom, by Sylvia Martinez and Gary Stager. The maker movement “overlaps with the natural inclinations of children [as natural tinkerers] and the power of learning by doing,” they write, and “for the first time ever, childhood inventions may be printed, programmed or imbued with interactivity.” And of course media is part of what they make and tinker with – see this report on maker-driven education from the educators at the Connected Learning Network.
·         Professor Hobbs’s latest book (with co-author David Cooper Moore) is Discovering Media Literacy: Teaching Digital Media and Popular Culture in Elementary School.
·         The CCRC’s page about the study, “Evaluation of Internet Child Safety Materials Used by ICAC Task Forces in School and Community Settings”
·         “What’s wrong with Net safety ed … and what we can do about it” about a talk by David Finkelhor, director of the CCRC
·         About the tri-fold literacy of today’s very social digital media: “Literacy for a digital age: Transliteracy or what?”
   
 تعليق:

لقد اقترحنا قبل فترة من الزمن إدخال موضوعات سوء استخدام الطلبة أجهزة التكنولوجيا في بعض المواد الدراسية الأدبية مثل التربية الإسلامية واللغة العربية واللغة الانجليزية ، واقترحنا أيضا  بناء مقرر دراسي باسم سلبيات أجهزة التكنولوجيا ، وهي منشورة في موقعنا : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية ، وذكرنا في تعليق آخر أن تدريس السلامة عبر الانترنت مطلب أساسي في التعليم المعاصر بعد انشغال الطلاب بأجهزة التكنولوجيا كي نحميهم من مخاطر الانترنت . 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق