الأحد، 8 سبتمبر 2013

دورة إعداد المعلم _ الجزء السادس

تخطيط وتنفيذ الدرس

إعداد وتخطيط الدروس :
     التخطيط مهم من خلاله ينجح المعلم في إنجاز مهمته ، ويربط بين عمليتي التعليم والتعلم ، لذا تبرز أهمية التخطيط  :
     -  استحضار المادة والنشاط التعليمي قبل الدخول في الصف مما يجنبه الارتباك والوقوع في الخطأ.
     - الخطة المكتوبة تعتبر سجلاً لنشاط التعلم والتعليم، سواء كان من جانب المعلم أو التلاميذ.
     -  يعتبر سجل التحضير المرجع اليومي للمعلم الواعي الناجح في إعداد نفسه، حيث يُذكره بالنقاط التي تمت تغطيتها ودراستها.

     فالتخطيط للدروس من المهارات الأساسية للمعلم، لأن إتقانه يتطلب إجادة الكثير من مهارات التدريس مثل:
     صياغة الأهداف التعليمية المحددة والواضحة، وتحليل المحتوى، وتنظيم تتابع الخبرات، وتحديد طريقة التدريس والوسائل والأنشطة، واختيار أساليب التقويم المختلفة للكشف عن مدى تحقيق الأهداف التعليمية.

     ماذا تقول :  فيمن يشعر بعدم حاجته للتخطيط الجيد، ذهنياً كان أو كتابياً، وإن كان قد سيطر على مادته بعد بضع سنوات من الخبرة والتجربة ؟


مفهوم الإعداد :
     إعداد الدروس عملية عقلية منظمة، تهدف إلى رسم الأسلوب وطريقة العمل، لبلوغ الأهداف المحددة، مع الأخذ في الاعتبار العناصر المختلفة للموقف التعليمي من تلميذ ومعلم وإمكانيات ومواد تعليمية.

أهمية الإعداد وتبدو في الجوانب الآتية:
     1- التمكن من المادة العلمية: حيث يجدر بالمعلم أن يعلم أكثر ما يحتويه الدرس، وأن يحلل الحقائق ويتأكد من صحتها باستخدام المراجع العلمية والتربوية، مما يعينه على فهم المادة العلمية، ووضعها في تتابع منطقي، مع تنظيم الأفكار .

       2-  تبصير المعلم بالأهداف التعليمية: حيث يُشتق لكل مادة تعليمية أهدافها الخاصة، ويحدد الوسائل التعليمية التي تساعده في إنجاز أهدافه، وتعين الإجراءات والأنشطة التعليمية التي تحدد دوره ودور المتعلمين في العملية ثم ترصد أساليب التقويم لقياس ما تحقق منها.

     3-  تجنب الهدر التربوي: فالإعداد يُمكن المعلم من الاستفادة من الوقت والجهد والإمكانات المتوفرة بالشكل المناسب فيتجنب العشوائية وضياع الوقت والجهد.
     من خلال  توزيع مفردات المنهج والموضوع على زمن الدراسة الفعلي توزيعاً يأخذ بالاعتبار أهمية الموضوعات، والمدة المتوقع إنجاز الموضوع أو الوحدة الدراسية خلالها، وهذا التوزيع السليم يحقق التوازن في الزمن ويضمن عدم إغفال أي موضوع من الموضوعات .

     4- تنمية المعلم والمتعلم : يساعد الإعداد على استمرارية نمو المعلم من الناحيتين   العلمية والمهارية، ما يؤكد ثقته بنفسه وعطائه، ويجعل التلاميذ ينجذبوا له، ويتفاعلوا معه، فينعكس ذلك بشكل غير مباشر على نمو التفكير العلمي وتعلم التنظيم لديهم.

     5- اكتشاف عيوب المنهج: حيث يتمكن المعلم من مراجعة جزئيات المادة ودقائقها والوقوف عليها بالتنقيح والتعديل والتقويم، مما يجنبه الوقوع في الخطأ أو الاضطراب.

أنواع التخطيط:
أ) تخطيط طويل المدى:-
     يتضمن الآتي:
     - تحديد جدول الحصص الأسبوعي، مع تعيين مسمى فرع المادة حسب الحصص المقررة له.
     - تدوين الأهداف الخاصة بكل فرع من فروع المادة، بعد إجمال الأهداف العامة.
     - توزيع المقرر على أشهر وأسابيع الفصل الدراسي ( الأول والثاني ) .
     - تحديد الوسائل التعليمية والمواد والخامات والأجهزة اللازمة لخدمة المنهج.
     - تدوين المراجع التي يمكن أن تعين المعلم على التدريس ومعالجة المقرر.

ب) تخطيط قصير المدى:
     ويقصد به التحضير اليومي للدروس ويتم على مرحلتين:

أولا- التحضير المبدئي:
     ويشمل الجوانب الأساسية الآتية:-
     1- فهم المادة العلمية:-
     وتتم باتباع الآتي:-
     أ) الاطلاع على المنهج وما جاء به من توجيهات، وكتاب المعلم إن وجد.
     ب) قراءة موضوع الدرس في الكتاب المدرسي قراءة تحليلية واعية.
     ج) الاستعانة بالمراجع التي تساعد المعلم على التمكن من الدرس وزيادة كفاءته العلمية والتربوية في تدريس المادة.
     د) تحديد ما يتضمنه الدرس من أفكار وحقائق ومفاهيم ومصطلحات أساسية مطلوب تعليمها للتلميذ أثناء الحصة.

2-  الأهداف السلوكية:-
     الهدف السلوكي:- هو ناتج تعليمي يصف سلوك التلميذ المتوقع لعملية التعلم، ويكون قابلاً للقياس والملاحظة في زمن الحصة ويجب أن يتصف بما يلي:
     أ) الشمول للمادة العلمية المتضمنة في الدرس.
     ب) الواقعية في تحديدها حيث يمكن تحقيقها وقياسها في ضوء الإمكانات المتاحة وفي ضوء المستوى العقلي للتلاميذ والزمن المتاح للتدريس.
     ج) التنوع في المجالات والمستويات المختلفة قدر الإمكان.
     د) الوضوح في ضياغة إجرائية سلوكية محددة تصف سلوك التلميذ.

3-  الأساليب والأنشطة:-
     حيث تحديد المعلم طريقة سير الدرس والوسائل والأنشطة المناسبة مهتم بما يلي:
     أ-  تحديد الأساليب والأنشطة الإجرائية التي تعمل على تحقيق الأهداف.
     ب- جذب انتباه التلاميذ وتشويقهم لموضوع الدرس.
     ج-  طريقة عرض الدرس وتقسيمه إلى مراحل متدرجة في الصعوبة.
     د- إختيار أنسب الوسائل التعليمية لخدمة الدرس وحسن استخدامها.
     ذ-  إيجابية التلاميذ وفاعليتهم في الدرس.

4-  التقويم:-
     هو عملية تشخيصية علاجية تشتمل على معرفة مدى تحقيق أهداف الدرس، وقياس التغير المراد إحداثه في المتعلم نتيجة لعملية التعليم، وتهدف إلى تطوير العملية من جميع جوانبها ( التلميذ، المعلم، المادة ) وعلاج أوجه القصور، وتلافي السلبيات.
      ويراعى في التقويم ما يلي:-
     أ) مناسبة الهدف السلوكي من حيث نوع الهدف ومستواه المعرفي الذي يقيسه.
     مثال:- إذا كان الهدف، ( أن يحفظ التلميذ ثلاثة أبيات من النص ) ، فطريقة تقويمه هي:     التسميع الشفوي وتصحيح الخطأ.

     مثال:- إذا كان الهدف ( أن يستخلص التلميذ أفكار الفقرة فيكون تقويمه: طرح الأسئلة المنوعة.
     ب)  تنوع أساليب التقويم وتعددها، مراعاة للفروق الفردية بين التلاميذ.

     ج) الاستمرارية، فلا ينتقل من هدف إلى آخر إلا بعد أن يقوم هذا الهدف ويتأكد من تحقيقه، وتستمر هذه العملية طيلة الحصة، ثم يختم بتطبيق كلي فهي عملية مستمرة تحدث قبل التدريس وأثناءه وبعد أن يتم.

5-  الزمن:-
     ويراعى فيه ما يلي:-
     أ) تحديد زمن معين ( تقريبي ) لكل هدف من الأهداف، ووسيلة تحقيقه وأسلوب تقويمه، حتى يلتزم به المعلم ( ما أمكن ) ولا يستطرد ويتشعب في أمور ولا يطغى هدف على آخر.
     ب- حسن توزيع الزمن المحدد للحصة على الأهداف المحددة بحيث تنتهي الحصة وقد تحققت الأهداف المنشودة والمخطط لها .

ثانياً :التحضير الكتابي:-  
     يبدأ المعلم في تسجيل الخطة التي وضعها للدرس وفق الترتيب التالي:-
     أ- معلومات عامة عن الدرس:
          التاريخ 
          الحصة
          الفصل
          المادة
          الموضوع ( عنوان الدرس )

     ب- كتابة الأهداف الإجرائية السلوكية .

     ج- تحديد  الوسائل التعليمية .

     د- سير الدرس: ويتضمن الخطوات الآتية:-
     - المقدمة: وغرضها تهيئة التلميذ ذهنياً وإعداده للدرس.
     - العرض: وفيه يكتب المعلم الإجراءات والأنشطة والمناقشة وكيفية استخدام الوسائل التعليمية وما يتضمن ذلك من شرح وتوضيح.
     - الربط: وهو بيان أوجه التشابه والاختلاف بين الخبرة الجديدة والخبرات السابقة.
     - الملخص السبوري.
     - التقويم:  ويتضمن التطبيق والواجب المنزلي.


تطبيق نظري :
اقرأ  ثم أجب ما يلي  :
     دق جرس الحصة والأستاذ  بهذه اللحظة متوجهاً إلى حصته بالصف الرابع الشعبة 9 وها هو يحمل حقيبته ، وبداخلها كراساته وأدواته ، والسيد مدير المدرسة يتربص به للدخول إليه بزيارة تقويمية فماذا سيفعل الأستاذ أثناء هذه الزيارة المفاجئة ، دعونا نتابع ذلك  :

     الوسائل والتقنيات المستخدمة : العدسة المرنة – جهاز فيديو وتليفزيون – جهاز بروجكتر   – بطاقات – أوراق عمل .

     يدخل المدرس الصف وتحيه  الطلاب .

أولا : التهيئة الحافزة ( الزمن 5 دقائق ) وتكون على إحدى الصور التالية :
          1- عرض عملي مثير وجاذب من قبل المعلم..
          2- عرض لقطة من شريط فيديو ومناقشة الطلاب .
          3- سماع فقرة من شريط كاسيت ( إذاعة نشرة جوية ) .
          4- تلاوة آية قرآنية ذات علاقة بالدرس .
          5- يوجه المعلم عدة أسئلة التي تدور حول الموضوع ( مبسطة ومثيرة ومشوقة ) .

ثانيا : التقديم للدرس ( الزمن 3 دقائق ) ويشمل :
     1- كتابة موضوع الدرس على السبورة ورقم الصفحة بالكتاب المدرسي .
     2- تسجيل أهداف الدرس وإخبار الطلاب بها .

ثالثا : تحقيق أهداف الدرس ( الأساليب والأنشطة )
     1- يستخدم المعلم العدسة المرنة في عرض صفحة .......... وبها النشاط رقم ......... ويطلب من أحد الطلاب قراءة النشاط من على شاشة العرض
ويتم تنفيذ النشاط من قبل مجموعات الطلاب باستخدام المواد والأدوات الموجودة أمام كل مجموعة ( الزمن المقترح ) .
     وعلى المعلم متابعة الطلاب أثناء النشاط – ويتوصل الطلاب إلى الاستنتاج .

     2- ويسجل المعلم ذلك على السبورة داخل مستطيل ( أو يكتبه أحد الطلاب ) ويتم تعبئة فراغات الكتاب المدرسي الخاصة بالنشاط .

     3- تقويم مرحلي للنشاط السابق ( الزمن المقترح 3 دقائق ) ، حيث تقدم ورقة عمل يوزعها قائد كل مجموعة على زملائه – وبعد الإجابة يتم تصويبها بشكل جماعي .

     4- إجراء النشاط العملي .......... صفحة .......... بشكل مجموعات تعاونية ومناقشة النتائج والاستنتاج العام ( الزمن المقترح 10 دقائق ) .

     5- تقويم مرحلي ( الزمن المقترح 3 دقائق ) .

رابعا : التطبيق وتحقيق الهدف الوجداني ( الزمن 4 دقائق )
     من خلال المناقشة وربط موضوع الدرس ببيئة الطالب( الصف – البيت – المزرعة)
  هل عدد المكيفات في الصف مساو لعدد المكيفات في الصالة الرياضية ؟
     ومن هنا نوضح أهمية التهوية لتوفير هواء نقي .......... .

     - تلاوة بعض الآيات القرآنية المرتبطة بالدرس أن أمكن لتحقيق الهدف الوجداني ، مثلا تلاوة آيات لتوضيح حركة الريح .

خامسا : التقويم الختامي (الزمن 5 دقائق )
     ويتمثل في ورقة عمل تتضمن :
     أسئلة مميزة تتضمن بعض مهارات التفكير مثل :
     لماذا تعبأ اسطوانات إطفاء الحريق بغاز ثاني أكسيد الكربون ؟
     بعد أن انتهيت من الشواء وتريد أن تطفئ النار فماذا تفعل دون استخدام الماء ؟

     في النهاية : يكلف الطلاب بواجب منزلي بسيط ( من الكتاب المدرسي ....) :
          اذكر خطوات الدرس التي نفذها المعلم ؟
          ما الوسائل التعليمية التي استخدمها المعلم ؟
          ما أهم أساليب التدريس في الحصة ؟
          ما أهم طرق التدريس ؟



تطبيق نظري  :
     اكتب خطة إعداد درس تعليمي مستعيناً بخطوات إعداد الدرس التالية  :
  
     1-  معلومات عامة عن الدرس:-
          التاريخ
          الحصة
          الفصل
          المادة
          الموضوع

     2-  أهداف الدرس:  ( أهداف سلوكية )
     ويجب أن تشمل جوانب التعليم الثلاثة ( المعلومات - المهارات - الاتجاهات  ) .

     3-  الوسائل التعليمية:-
     وتشمل الوسيلة أو الوسائل المناسبة والمرتبطة بتنفيذ الدرس ويراعى تنوعها بما يتلاءم وطبيعة كل مادة والمستوى التحصيلي للتلاميذ.

     4- سير الدرس:
     المقدمة ( التمهيد ) : وغرضها تهيئة التلاميذ ذهنياً وإعدادهم للدرس ولذلك وسائل أو صور كثيرة منها:-
     - ذكر عنوان الدرس وبيان الغرض منه وأهميته في حياتهم العملية(. محاضرة قصيرة )
     - استعادة ما عند التلاميذ من معلومات سابقة أو هامة عن موضوع  الدرس عن طريق الحوار والمناقشة.
     -  إثارة مشكلة يكون الدرس حلاً لها.أو للمشكلة علاقة بموضوع الدرس .  
     -  تحديد أسئلة تبعث في نفوسهم الهمة وتنشطهم لموضوع الدرس.
     - ذكر قصة شيقة.
     - عرض صور أومجسمات أو .
     -  مراجعة الواجب المنزلي إذا كان متصلاً بموضوع الدرس.

العرض : وفي هذه الخطوة يقوم المعلم
     - كتابة الأفكار الرئيسية المتعلقة بالدرس ،  فيقسم الموضوع إلى عناصر ويجعل كل تلميذ يدرك كل عنصر أو فكرة  بصورة واضحة على أن يربط بين هذه  العناصر المتعلقة بالمادة أو الموضوع .
     - كتابة أسئلة للمناقشة تتدرج من السهل إلى الصعب.
     - القيام بتجارب .
     - الشرح . استخدام طريقة المحاضرة .
     - توزيع أنشطة صفية على التلاميذ. ، تقسيم التلاميذ إلى مجموعات صغيرة  .
     - استخدام طريقة مناقشة وحوار.
     -  استخدام وسائل تعليمية مناسبة  .
     - استخدام رسوم أو أشكال أو خطوط   .

الربط:-
     وهو بيان أوجه التشابه والاختلاف بين الخبرة الجديدة والخبرات السابقة أو ربط الدرس بالدروس السابقة ، ويجوز أن يستغني المعلم عن هذه الخطوة إن لم يكن بين الخبرة الجديدة والخبرات السابقة صلة واضحة.

الملخص :    
     ينبغي أن يتوصل إليه التلاميذ بأنفسهم، أو بمساعدة المعلم على أن يتم تدوينه على السبورة ( المخلص السبوري )  

التطبيق:-
     وتعتبر هذه الخطوة مكملة لعملية التعلم، إذ هي تثبت المعلومات في الذهن ،  ويتوقف ذلك على طريقة المعلم في التدريس وعلى نوع أسئلته المقالية أو الموضوعية أو كليهما، ومدى قدرته على اختيار جوانب التعلم المختلفة  ( المعرفة أو  المعلومات  ،  المهارات ،  الاتجاهات ( .

الواجب المنزلي:-
     وهو جزء من إعداد أي درس تعليمي ويجب الاهتمام والعناية به، فقد يكون حل تدريبات عن الدرس، أو مراجعة درس سابق أو تعبير بالرسم، أو رسم خريطة، أو تعبير كتابياً، أو تلخيص موضوع أو قراءة كتاب من المكتبة..  


تدريب عملي لتنفيذ إعداد درس :
يقوم المتدرب بتنفيذ مهارة من مهارات التدريس باستخدام  " التعليم المصغر " :

التعليم المصغر :
     أسلوب من أساليب تدريب المعلم قبل نزوله إلى الميدان العملي ، ويعد هذا التعليم أسلوب مخبري مبسط يقوم به الطالب المعلم بإلقاء درس لمدة قصيرة من الزمن ( 5-15 دقيقة ) في فصل فيه طلبة ( 5 على الأكثر ) ، أو زملاء الطالب المعلم ، ويقوم المعلم بإظهار مهارة واحدة مثل : التمهيد للدرس أو عرض المادة أو طرح أسئلة صفية ، أو مراجعة للدرس ... .
     ويقدم للطالب المعلم معلومات مرتدة عن أدائه ( أسلوب التغذية الراجعة ) عن طريق المشرف التربوي ، ويستخدم تصوير الدرس بكاميرة الفيديو ، ثم تعرض لقطات الدرس على الطالب المعلم ( المتدرب ) كي يعرف أخطاءه .
     يغطي التعليم المصغر بعض المهارات التدريسية السابقة ( ص29-31) :
          الاسم :
          اسم المهارة :
          الزمن :
          الوسيلة التعليمية :
          خطوات إعداد الدرس .



المصادر والمراجع :
 
- مناهج التعليم في ظل العولمة ، القاهرة 2000م
- وثقة استشراف العمل التربوي لدول مجلس التعاون ، الرياض 1419هج .
- المعلمون والمتعلمون ، أنماطهم وسلوكهم وأدوارهم ، شحاته ، القاهرة 2001م .
- طرق التدريس العامة ، وليد جابر ، الأردن 2003م .
- التدريس والتعلم ، جابر عبدالحميد ، 1998م .
- أثر ممارسة المعلم لمهارات التعليم على أدائه ، أفنان دروزة ، فلسطين 1994م .
- أثر استخدام الانترنت على تعليم وتعلم القراءة والكتابة ، محمد سالم ، الرياض 1424هج .
- التقويم التربوي ، إبراهيم مبارك ، الرياض 2001م .
- التربية وتطبيقاتها في المدرسة الابتدائية ، حمدي حنبلي ومحمد الشيخ ، الكويت 1970م .
- الإشراف التربوي  على المعلمين ، إيزابيل ودنلاب ، ترجمة محمد ديراني ، عمان 1997م .
- اختيار الوسائل التربوية ، رميسو فيسكي ، ترجمة صلاح العربي وفخر الدين القلا ، الدوحة 1978م . 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق